.
عُرض على شاشة الانتر نت فيلم وثائِقي بعنوان " راتبي ألفُ ريال " للأخ طراد الأسمير يتطرق للفقر بشكل أوضّح
يتكلم عن شاب سعودي يعمل حارس آمن يعول سْبعةٍ أفراد وراتبهُ لا يتعدى 1200 ريال
عند مُشاهدتِكم للمقطع ستُلاحظون أنهُ يسهب بالكثير من الأمور .
هذا الشاب تتجاوز ساعات عمله اثنى عشر ساعة يومياً دون الحصّول على إجازة أسبوعية
ومع تبرئهم من مسْؤوليةِ الضمان الإجتِماعي والحصانة الصحّية
ويتحدث آيضاً عن زيارة المليك في تلك السنّة للأحياْ الفقّيرة التي قال فيها..
[لسمع ليس كالنظر والمسؤولية تحتم تخطي المكاتب .. وأن مشكلة الفقر لن تحل ارتجالياً ] ..
للوهلةِ الأولى عندما تسْمع أنَّ أحداً قام بهذا العمل , ستفرح كثيراً ولكن ستتسأل بين نفّسك " أنه عمل وثائِقي هل سيُغير شيء ]
وهذا ما حصّل عندما عرضّت الفيّلم على اثنتان من صدّيقاتي ] !!
هذا الشعور باليأس هو بحدِ ذاتهِ فقّر ..!!
فأولُ الغيثٍ قطرة , والعمل الأعلامي من أشد الأعمال مُتابعة من كل الطبقات الاجتماعية والثقافية .. وفكرة كهذه بزغت مع ضميرٍ أخضر ,
علها تصّل إلى قلبِ يتيم أو مجنون أو عاقل وحتى أصحابِ الأماكن الرفيعة والمسؤولة .
الحديث يطول بهذا الموضوع
إليكم المقطع مع غيوم الشُكر لطراد
عُرض على شاشة الانتر نت فيلم وثائِقي بعنوان " راتبي ألفُ ريال " للأخ طراد الأسمير يتطرق للفقر بشكل أوضّح
يتكلم عن شاب سعودي يعمل حارس آمن يعول سْبعةٍ أفراد وراتبهُ لا يتعدى 1200 ريال
عند مُشاهدتِكم للمقطع ستُلاحظون أنهُ يسهب بالكثير من الأمور .
هذا الشاب تتجاوز ساعات عمله اثنى عشر ساعة يومياً دون الحصّول على إجازة أسبوعية
ومع تبرئهم من مسْؤوليةِ الضمان الإجتِماعي والحصانة الصحّية
ويتحدث آيضاً عن زيارة المليك في تلك السنّة للأحياْ الفقّيرة التي قال فيها..
[لسمع ليس كالنظر والمسؤولية تحتم تخطي المكاتب .. وأن مشكلة الفقر لن تحل ارتجالياً ] ..
للوهلةِ الأولى عندما تسْمع أنَّ أحداً قام بهذا العمل , ستفرح كثيراً ولكن ستتسأل بين نفّسك " أنه عمل وثائِقي هل سيُغير شيء ]
وهذا ما حصّل عندما عرضّت الفيّلم على اثنتان من صدّيقاتي ] !!
هذا الشعور باليأس هو بحدِ ذاتهِ فقّر ..!!
فأولُ الغيثٍ قطرة , والعمل الأعلامي من أشد الأعمال مُتابعة من كل الطبقات الاجتماعية والثقافية .. وفكرة كهذه بزغت مع ضميرٍ أخضر ,
علها تصّل إلى قلبِ يتيم أو مجنون أو عاقل وحتى أصحابِ الأماكن الرفيعة والمسؤولة .
الحديث يطول بهذا الموضوع
إليكم المقطع مع غيوم الشُكر لطراد