نحنُ لانسْتطيع أن نتحدّث
عن أنفُسنا كثيراً ..
إني آرى نفسي من خلالٍ غيري
يُعطيني خيراً فأحمدُ الله كثيراً,
يُصارحني عيباً فأفسره وأشكره,
أحملُ في عمري نصوصاً طائِشة
تُخيبني آحياناً
وتُسعدني آخرى ,
فهي مُجرد شيء يجمعني
ليبعثرني
وأصبح أنا وهو
ركازاً لتنفس !
هناك 4 تعليقات:
سأبحث عن العدد لأقرأ احرفكِ :)
و ربما سأحتفظ بها
الريم
مساؤكِ مُخْتَلِفْ بِجمال الربيع
أحمد ..
سعدتُ بك جداً .
ومساؤك كأنت جمـيل وأكثر .
.
أهلاً بك يا الريم \\
وأهلاً بزهرة الخليج حينما\\\
أحتلفت بهطول حــرفـك..
فكان.
لقرائك فرحه
أبتسمت كثيراً لك ودعوت من الرب
أن يوفقك ..
فشكراً لزهرة الخليج
وشكراً لـريم حينما كتبت
ونثرت لنا أحساساً
يجبر القارء على متابعت أحرفها
طابـت أوقاتك
.
فهد
شُكري لكَ أكبر ,
وشُكري لدعمك ومتابعتِكْ ..
ودّ
.
إرسال تعليق