وها هيَّ الزهرة تُزهر بأحرفي مرةً أُخرى بنص " حكايا " , وكما هو في المدونة بـ : "حينمَا قُلت" .
في عدد رقم ( 1569 ) سبتُ هذا اليوم , بتاريخ : 18/4/2009م .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
[ ورقةٌ لهويّةٍ ]
- الَريٍّمْ :-
- نحنُ لانسْتطيع أن نتحدّث عن أنفُسنا كثيراً .. إني آرى نفسي من خلالٍ غيري يُعطيني خيراً فأحمدُ الله كثيراً, يُصارحني عيباً فأفسره وأشكره, أحملُ في عمري نصوصاً طائِشة تُخيبني آحياناً وتُسعدني آخرى , فهي مُجرد شيء يجمعني ليبعثرني وأصبح أنا وهو ركازاً لتنفس !
.jpg)
[ مَلاذْ ]
- [ وَرَقةٌ تخصُني ] (4)
- بوحٌ طائِش (10)
- ثرثرةٌ حُرّة (5)
- حَكايَّا حَولنا (1)
- ورقةٌ لعملي (1)
شيء مَن هنا وَهُناك
أقرؤوهُمّ
Thing
هناك 4 تعليقات:
دائماً ما تحتاج هذه الصفحات من زهرة الخليج لنص مشوّق أدبياً , وفنيّ في السرد والقوة في المفردة , وهذا ما يتطلبه القارئ الذي يريد أن يقرأ شيئاً من أدبه وعشقه للكلمة , وهُنا أنتِ يا ريم أعطيتِ المجلة والصفحات والقارئ قمة الأدب في نص حكى وسيحكي في كل زمن .
أنتِ فتاةُ جيل راقيّ ورائع يا ريم .
أتمنى حضورك الدائم في زهرتنا , زهرة الخليج .
هُنا كنتِ أنتِ , إذا نحنُ سنكون :)
قبل فترة ليست ببعيده كنت اتسأل متى ساقرأ لريم بزهره الخليج ؟؟ قرأتك ياوفية واحتفظ بالنصيين قريبين اتمانك بخير دائمآ ياطيبة
Nasser
السلام عليكم ..
أهلا بحروفك من جديد ..
سأظل طريقي إن قمت بوصف نصك
فأنا بين الولـه و الآخرى أتأمل نفسي
لعلي ( نسيت ) و أرفعَ رأسي عاليآ,,
فأراكِ مجددآ ..
مميزة
و
قاسية على الأبجديات
..،[ لعلها في يوم تعترف بحبها لكِ
لكِ ودي
إبقَ رائعـة
بندر
أنتَ أول الخيوط التي أوصلتني إلى زهرة الخليج , الشكرُ لا يكفي يا بطل .
سأدعوا لك ولمريم :)
.
آهلا ناصر
أعلم رأيته لديكْ :)
وأشعر بالفرح لأنكَ قرأتني
أرجوا لكَ السعادة يا صديق .
.
يوسف
وآبقى طاهراً كما عهدتُكَ :)
آهلاً
.
إرسال تعليق