الخميس، فبراير 11، 2010

!


مُباركٌ لك
وَ أُحبُّكَ جِدَّاً .

.

هناك 3 تعليقات:

بندر الحربي يقول...

لا زالَ الحُبَ في ريم مُباركة دائمة .
ولعلَّ هذا أصدق ما في الحب وأعذبهُ إن سالت بين جداوله مفردة "جداً"

هكذا أنا هُنا , لأنني أحسست أنكِ حضرتِ بعد وقت لتحبين أكثر مما نتوقع !

الَريٍّمْ :- يقول...

هذهِ المباركة يابندر تاخرت كثيراً فخالد يستحقٌّ أن أحتفي بهِ بكل مكان بشكل حيزاً مني حتّى صغيرتي أناملُ السّماء .

مُباركٌ له وهنيء لها به (F)

غير معرف يقول...

لـ يبارك الله تلك الجميلة الروح حيثما كانت .. سفانا