.
ذاكرتي مأهولة جداً , على عادتي أقومُ بجمعِ نفسي على طاولةٍ المقهى
لم أكنّ أُريد الخوض في حديثٍ مع أحد , لم أنظر جيداً إلى العابرين فيه , أو حتى مصّافحتهم بالتحيّهِ ..
كنتُ أدركُ شيئاً واحداً فقط !
أني أريدُ المُناجاة وحدي , وحدي !
ألاَّ تشّعرون بهذا المأهول فيكم ؟
.
ذاكرتي مأهولة جداً , على عادتي أقومُ بجمعِ نفسي على طاولةٍ المقهى
لم أكنّ أُريد الخوض في حديثٍ مع أحد , لم أنظر جيداً إلى العابرين فيه , أو حتى مصّافحتهم بالتحيّهِ ..
كنتُ أدركُ شيئاً واحداً فقط !
أني أريدُ المُناجاة وحدي , وحدي !
ألاَّ تشّعرون بهذا المأهول فيكم ؟
.
هناك 4 تعليقات:
يالكثرة هذا المأهول فيني
لفرط ماتأتيني هذه الحالة أشعر
بنظرات من حولي تنتقدني بصمت ..
أن أنت لست على مايرام ..
هذه الدقائق التي أقضيها هناك
أشعرها قريبة مني جداً ..
كثيراً يا ريــم ...
بها راحة
و فيها ابتعاد عن ضوضاء الاحداث التي تبعدني عن نفسي ...
و
مساء الخير
.
كما قلت يالكثرةالمأهول فينا
أننا متوجعون يا ياسر ولهذا اشياءنا ترحل بروية ممزقة !
ودّ
.
أحمد
القهوة , المقهى , الورق والشيء فينا !
متعبٌ ومُريح ..!
ودّ
.
إرسال تعليق