.
لدّي ظروفٌ من الرسائل , أحاول توصيلها إلى قلوبٍ , أجسْادِ , أرواح ..
كنتُ مُتحيرة لمن ارسل ؟
فوجدّت من حولي أكبرُ من مُجردِ ورقة أُعبر بها عما لدّي ..!
إلى البعيدين فقط ...
.
إلى بندّر..
اشتاقُك كثيراً ولا تكفيني
اتذكرك دائماً ولا شيء يُنسْيني
أُطبطب على عُراة جراح من حولي بك ولا يشفون ولا يشفوني !!
.
أمي بخير بعدك , تُصلي دائماً وتذكرك بعدّها
تشتاقُك جداً جداً وتبكيك جداً جداً .. وتدعو على سجّادتها كل أدعية الرحمة ..
فاليرحمك الربِّ
.
إلى فيصل ..
كنتُ اتحسس الأشياء كلها , كيف لها أنّ تعود معك وبدّونك ..
كيف آراك وأتظاهر بالقوة ؟؟
كيف آرى أشياءك وادثرها برفضّي ؟
كيف لا يُشاركنا أحد مُعناتنا ؟
أرجو أنّ تكون بخير
ورحلةٌ سعيدة
.
إلى د/ م
قُلتها مرةٌ لك ... صعب أنت ؟
من هي تلك التي استوعبت هذا الكم الهائِل من روحك .!
ناجيت نفسي البارحة أنّ تهدأ جداً
كهدوءِ قلبك الأبيض أيُها الصدّيق الجميل ..
.
لياليكَ سعيدة
.
إلى سارة
لا أعلم لماذا أختم اشيائِي بكِ ؟
قريبةٌ واللهِ قريبة ..
كيف أحوالكِ ؟
.
.
أيامي تدعو لكم بالخير
ريمية
.
الأحد، أكتوبر 26، 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 4 تعليقات:
ممتن أنا لقدوك الذي قادني لهذا المكان الآمن ..
الدموع هنا لها طعم آخر , إحساس آخر ,روح أخرى ,أشعر بها قريبة مني هذه الدموع ..
لأني باذخ الحزن سأكون قريباً هنا , ولأن حروفك روح أخرى أعدك أ أكون قريباً ..
كوني بخير
أني أعرفك جيداً ياريم
شفافة حينما تكلمتي عن فيصل أو عني أو عن بندر رحمهُ الله وحتى عن ( د / م ) مع العلم أني لم اعرفه ولم تخبريني عنه شيء ؟ << منقهرة منج
ولكن أعلم أنك كنت صادقة وصادقة كثيراً
فالتبقى هذه الليالي التي تعود بك إلى اختضان الارواح القريبة والبعيدة ولتوزعي كل الرسائل
الله يحفظج يانظر عيني ..
خالتج / سارة
.
ياسر ..
غبطتني اشيائِي لهذا الحرف الغامر
كنّ قريباً دائماً
ودّ
.
سارة تتلحفيني كلكِ يا جميلة وأعلم أنَّ قرأتِكِ كانت كما الحرف الذي كتب ..
أما عن " د/ م "
أوش .. فهذا سرٌ بين نفّسي :)
لقلبكِ الحُبّ
إرسال تعليق